الفنانه الاستعراضيه صافينار الفنانه الارمانيه
اثناء عمل لقاء معها في برنامج مصر الجديده مع الاعلامي معتز الدمرداش ، حيث
تحدثت بخصوص بدله الرقص التي رقصت بها وبعدها انهالت عليها وسائل الاعلام بانها 
ترحل ، ولكن قالت ات السبب الرئيسي الذي يجلعاها ان ترحل مصر ذا لم يريد الجمهور
مشاهده صافينار مره أخري فعندها سوف تقرر الرحيل عن مصر نهائي ، وقالت ان 
عائلتها المتوآجده حاليها في روسيا تنصحا وتتمني لها ان تعمل في روسيا بالرغم من
الفكر الروسي فيعتقدون ان هناك ثوره في مصر وتوجد مشاكل كثيره ، وقالت لأهلها
في روسيا ومحبيها هناك بان مصر حاليا هي بلدها وقالت بالفعل
» تابع القراءة

 
 اثبتت الدراسات انة يجب الابتعاد عن تناول اجنحة الدجاج و رقابها بشكل مستمر خاصة النساء فهناك قصة حقيقية اشتكت سيدة من قرحة في رحمها واجريت لها عملية جراحية واستاصلت القرحة ووجدوها ممتلئة بدم داكن اللون اعتقدت السيدة انها سوف تشفى بعد اجراء العملية ولكن اعتقادها كان غير صحيح بد ات صحتها بالتدهور بعد شهور قليلة من اجراء العملية حيث اصابها الذعر وهرعت الى طبيبها الخاص والمختص بامراض النساء للاستشارة وعندما سالها طبيبها عما ان كانت من محبي اكل جناح الدجاج اجابتة بنعم وكانت تتساءل في نفسها

ولماذا هذا السؤال وكيف عرف باني احب اكل جناح الدجاج وقال لها الطبيب موضحا في عصرنا الحديث هذا يحقن الدجاج بمادة الاسترويدس \نوع من الهرمونات\ وهذة المادة تعجل من عملية النمو وتستخدم هذة الطريقة لكي يكون هناك توازن في اعداد الدجاج التي يستهلكها المجتمع مع الاعداد التي في طريقها للنمو لكي تكون كمية الدجاج المستهلك لاينقص ابدا عن الاعداد المتوفرة والجاهزة للاستهلاك فاللجو ء الى الحقن ماهو الا سبب حاجة المجتمع كلة الى طعام
 الدجاج التي تحقن بمادة الاسترويدس عادة تحقن في عنقها او في جناحها ولذلك فان هاتين المنطقتين من جسم الدجاج تكون فيهما كمية مركزة من مادة الاسترويدس * ولللاستريديوس اعراض جانبية مفزعة على الجسم حيث يسارع في نموة كما ان لة اعراضا اكثر خطورة على الهرمونات الطبيعية الموجودة عادة عند النساء مما يجعل الرحم عرضة اكثر لنمو القرحة فية واضاف الطبيب لذا انصح الناس اين ماكانوا ليراقبوا نظام تغذيتهم ويقللوا من شهوتهم لاكل جناح الدجاج


» تابع القراءة

 
قد تبدو مغامرة " فابيان كاستيو" مثل روايات "جول فيرن"، كاتب الخيال العلمي الشهير، ولكن الرقم الذي حققه "كاستيو" وفريقه ليس في عمل روائي، فهو واقع بالفعل، فقد عاد لتوه من العيش تحت الماء لمدة شهر كامل، مؤكدًا أن الحياة في الأعماق ستكون مآل الجنس البشري في النهاية بسبب الزيادة السكانية الحالية، وهي النظرية المرعبة التي ينتظرها البشر.

عاش "فابيان" تحت الماء في مختبر أبحاث صغير على عمق 19 مترا تحت موجات مدينة فلوريدا، وبقى هناك في كابينة محصنة تتبع مركز "فلوريدا كيز البحري" لمدة 31 يوما، وفقا لموقع "ديلي ميل". 

ويقول "كاستيو"، الناشط في مجال البيئة والأفلام الوثائقية، إن مصير البشر المحتم هو العيش في مدن تحت الماء نظرا للزيادة السكانية المطردة، مؤكدا أنه يؤمن بما قدمته أفلام الخيال العلمي والروايات الخيالية عن استكشاف الفضاء، وعالم الأعماق للمحيطات والبحار، وأن الحياة في قاع البحار أقرب للتحقيق حاليًا من العيش في مستعمرات فضائية كالمريخ.

وأوضح "كاستيو" أنه تواجد في الكابينة تحت الماء لأغراض علمية ولجمع قياسات مناخية، مضيفا أننا في السنوات القليلة القادمة سنشهد مستعمرات تحت الماء، بصورة تجريبية على الأقل.
ويتعجب "فابيان" من أن هناك عددا كبيرا من رواد الفضاء أمام عدد أقل من رواد البحار، وأن البيئة المائية لم يستكشف منها إلا 5% فقط من مجملها.
ويقول المغامر المائي إن والده "جاك كاستو" قد قضى 30 يومًا مثل "فابيان" ولكن في البحر الأحمر، ويؤكد المغامر الشاب أنه يفتقد بيته في الأعماق بعد أن عاد إلى السطح، رغم صغر حجمه الذي يقارب حافلة مدرسية، وعيشه مع 6 أشخاص آخرين به.
وقد أجرى "فابيان" وفريقه العلمي عددا من التجارب ورصدوا قياسات تكفيهم بعد فحصها لكتابة ما يقرب من 10 ورقات علمية، وهي مادة تكفي ثلاث سنوات من الدراسة.
"ويضيف "كاستيو": "لدينا الآن رؤية أفضل في مواضيع مثل تغير المناخ والقضايا المتعلقة بالتلوث" كما درس سلوك الأخاطيب، وأسماك القرش المطرقة، وسمكة النسر، والإسفنج، موضحا أنه رأى هجوم أسماك الوقار والبركودة الكبيرة، والتي لم يسبق له مثيل من قبل.
يقول: "لاحظنا السلوكيات الحيوانية الجديدة مستخدمين الحركة البطيئة في التصوير الفوتوغرافي، حيث التقطتنا 20،000 لقطة للحصول على رؤى جديدة في كيفية التحرك والمطاردة بين الأسماك، ولنعرف أمورا لا يمكن أن ترى بالعين المجردة".
وشملت التجارب الممتعة الأخرى، تكسير البيض في الماء لمعرفة ما يحدث،  ووجد أنه يطفو "بشكل مخيف" قبل أن يأكله السمك، وكذلك جرب الفريق فتح زجاجة من الكولا التي تم رجها، على سبيل التسلية. 
 ويضيف "فابيان" أن التجربة كانت تحديا حقيقيا جسديا، وعلى الرغم من أن الجسم يتكيف مع المحتوى العالي من النيتروجين، والمزيد من الضغط، إلا أن هناك آثارا جانبية مثل فقدان الشعور بالطعم وخدر طفيف، وأن الجسم يحرق 3 أضعاف ما يفعله على الأرض ليبقى فقط دافئًا.  

وقد عاني الفريق من 24 ساعة قاسية حدث فيها عطل في أجهزة التكييف لتصل الحرارة إلى98 فهرنهايت، و100% رطوبة، ولكن رغم كل المخاطر استطاع الفريق أن يجمع ما يحتاج من معلومات ويعود سالمًا. 
» تابع القراءة

تصل سيرين عبدالنور إلى دبي حاملة معها مبادرة جديدة، في زيارة لتلفزيون الآن حيث تلتقي والمراسلين والمراسلات. وبعد الدردشة عن العمل الصحافي وصعوبة نقل أخبار الحروب مباشرة، وخاصة من سوريا، وتلاقي هذه الصعوبة مع تجربة سيرين في "بلا حدود" الإنسانيّة تقترح سيرين على رانيا صيّاح نائب مدير الأخبار وجنان موسى مراسلة أخبار الآن، نقل قصص نساء عانين من تشدد الأنظمة الإرهابية خلال الحروب الحاليّة، عبر أفلام وثائقيّة تحمل كافة الأحداث والتفاصيل وخاصة الأحاسيس التي تتعايش معها المرأة في ظل الظلم في المنطقة. وينطلق العمل مباشرة من تلفزيون الآن 



» تابع القراءة