1- من فوائد بذور العنب مضاد للسرطان
 : بذور العنب هي مادة مضادة للسرطان و مستخلصات
 بذور العنب قد يمنع نمو سرطان الثدي والمعدة والقولون 
والبروستاته . ويعتقد أن مضادات الأكسدة الموجودة 
فى بذور العنب تحد من خطر الإصابة بسرطان الخلايا ، وبذور 
العنب قد تساعد أيضا في منع تلف خلايا الكبد البشرية التي 
تسببها أدوية العلاج الكيميائي.
2- علاج ارتفاع ضغط الدم : بذور العنب قد تساعد
 على منع ارتفاع ضغط الدم  ، المواد المضادة 
للاكسدة الموجودة  في بذور العنب تساعد في 
حماية الأوعية الدموية من التلف  ، الأوعية الدموية التالفة
يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم
3-  ومن اهم فوائد بذور العنب علاج ارتفاع الكوليسترول في الدم: مزيج من بذور العنب والكروم تساعد  في خفض الكولسترول الكلي (LDL )
4-مرض الزهايمر: اكتشف فريق بحث طبي أسترالي أن بذور 
العنب تحتوى على مكونات هامة في مكافحة مرض الزهايمر 
 وأنها تحول دون تراكم البروتينيات المضرة بالدماغ.
5-مرض السكرى  تساعد بذور العنب على 
تحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم .

 
» تابع القراءة


يعانى 6 ملايين شخص فى فرنسا من حب الشباب منهم 61% من النساء مقابل 36% من الرجال، منه الخفيف والمعتدل، وهناك 70% يعانون من حب الشباب الشديد، هذا ما كشفت عنه الدراسة التى نشرت فى مجلة فام اكتويل الفرنسية الأسبوعية. وأشارت الدراسة إلى أن متوسط عمر الإنسان الذى يعانى من حب الشباب الشديد هو 26 عاما، ويحتاج إلى استشارة طبيب الإمراض الجلدية له حتى لا يترك أثرا مدى الحياة، كما أنه يصيب البعض بحالة نفسية تجعله ينطوى على نفسه ويبعد عن الآخرين. وأشارت الدراسة إلى أن علاج هذه الحالة يكون بعقار ريتينويد، الذى يأخذ بالفم، وهو منحدر من فيتامين أ، ويوجد فى الصيدليات منذ أكثر من 30 عاما ويعالج به 100 ألف شخص فى فرنسا
» تابع القراءة


صدقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA" أمس الخميس، على طرح حقنة جديدة لعلاج مرضى السكر من النوع الثانى "Type 2 diabetes"، أحد أخطر الأمراض المزمنة التى تصيب أكثر من 315 مليون شخص على مستوى العالم، وتصيب نحو 8 ملايين مصرى. ويُعرف العقار الجديد باسم تروليستى "Trulicity "، ويحتوى على المادة الفعالة ديلاجلوتايد "dulaglutide"، وهو من تصنيع شركة "إيلاى ليلى & كمبانى" الأمريكية والمتخصصة فى إنتاج المستحضرات الصيدلية. المثير أن هذا العقار يتم استخدامه مرة واحدة أسبوعياً عن طريق الحقن تحت الجلد ليقوم بالسيطرة على مستويات الجلوكوز، وهو ما يغنى المرضى عن الحاجة إلى الحصول على العقاقير الخافضة للسكر أكثر من مرة باليوم. وأكدت إدارة "FDA" أن العقار الجديد سيتم استخدامه بواسطة المرضى البالغين المصابين بالسكرى، شريطة ممارسة الرياضة واتباع حمية غذائية مشددة، لافتة ً أنه يمكن أن يستخدم بمفرده دون الحاجة إلى أدوية أخرى أو يضاف إلى خطة علاجية أخرى للسيطرة على هذا المرض المزمن. وعن آلية عمل العقار الجديد، أشارت إدارة "FDA" إلى أنه يعمل كمحفز لمستقبلات الببتيد شبيه الجلوكاجون-1 "glucagon-like peptide-1"، والتى يرمز لها بـ"GLP-1"، ويمتلك هذا الهرمون فاعلية جيدة فى السيطرة على مستويات الجلوكوز بالدم وتجنب حدوث ارتفاع فى مستوياته. وتم التأكد من فاعلية وآمان العقار الجديد بعد خضوع 3442 شخصاً بالغاً مريضاً بالسكرى لستة تجارب إكلينيكية، وكانت النتائج إيجابية للغاية حيث حدث تحسن كبير فى مستويات الجلوكوز بالدم، والأمر نفسه بالنسبة للهيموجلوبين السكرى " HbA1c " والذى شهد انخفاضات ملحوظة فى مستوياته. الجدير بالذكر أن العلاج الجديد لا يصلح للأطفال والأشخاص المصابين بمرض السكر من النوع الأول، ومن أبرز الآثار الجانبية التى قد يُحدثها: الغثيان والإسهال والقىء وآلام البطن وانخفاض الشهية.


» تابع القراءة

نتائج جديدة ومثيرة كشفت عنها مؤخراً أحدث الدراسات العلمية، حيث أثبتت أن مواقع الشبكات الاجتماعية وخاصة الفيس بوك قد يساعد على فقدان الوزن الزائد والتخلص من البدانة. ويعد الفيس بوك أكثر شبكات التواصل الاجتماعى استخداماً، حيث يبلغ عدد مستخدميه 1.23 مليار مستخدم شهريا، ويحصل 945 مليونا منهم على الخدمة عبر الهواتف وذلك خلال عام 2013. وقال الدكتور أشرفيان المشرف الرئيسى على الدراسة، من جامعة إمبريال كوليدج فى لندن، إنه من مزايا استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية، فعاليتها الكبيرة وتكلفتها منخفضة، وأيضاً يمكن استخدامها يومياً بدلاً من الأساليب التقليدية. وتابع أشرفيان أن المريض يمكن من خلال الفيس بوك الحصول على المشورة من الطبيب دون إزعاج أو تكلفة الاضطرار إلى السفر، ويمكن للأطباء تقديم المشورة للكثير من المرضى فى وقت واحد. ووجد الباحثون أن الأشخاص الذين استخدموا مواقع الشبكات الاجتماعية لإنقاص وزنهم، قد انخفض وزنهم بصورة ليست كبيرة ولكنها مؤثرة على مؤشر كتلة الجسم، حيث إن استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية لعلاج السمنة يشجع المرضى على أن يكونوا أكثر نشاطا.


» تابع القراءة